
رؤية التدريب
التدريب على القواعد الأساسية
الأساس في أكاديميتنا هو أن التطوير يأتي قبل الأداء. إن جودة تجربة كرة القدم وتطوير اللاعبين والفريق هي أولويتنا القصوى. إن الأهمية التي يوليها المدربون والقادة وأولياء الأمور لنتيجة مسابقات الشباب لا ينبغي أن تسود على الإطلاق. الاهتمام بالأداء كفريق بدأ يصبح مهمًا بالنسبة لنا مع الفرق التي تتراوح أعمارها بين 16 و17 عامًا. ويظل التركيز على التنمية. في هذه الحالة أيضًا في تطوير اللاعبين لأداء كفريق واحد.
الأكاديمية تتكون من 4 مراحل فيما يتعلق بتطوير اللاعبين الشباب:
-
من U9 إلى U10 &نبسب; &نبسب; &نبسب; &نبسب; : تطوير مهارات كرة القدم الأساسية وتقنية الجري (6:6)
-
U11 وU12 &نبسب; : تطوير مهارات كرة القدم الأساسية وتقنية الجري
مقدمة للمبادئ التكتيكية الأولى (8:8)
-
U13 إلى U15 & nbsp؛ &نبسب; &نبسب;&نبسب; :التوجه التطويري في الميدان والمهمة الأساسية والجماعية (11:11)
-
تحت 16 إلى تحت 19 &نبسب; &نبسب;&نبسب; : تطوير كرة القدم الموجهة نحو المباراة والنتائج (11:11)
خلال المرحلة الأولى، يجب أن يصبح الأطفال أسياد الكرة. الهدف الرئيسي هو السيطرة على الكرة في جميع أنواع المواقف. بالإضافة إلى ذلك، ينبغي إيلاء الكثير من الاهتمام للمهارات الحركية وتقنية المشي.
في المرحلة الثانية يتم تطوير المهارات الفنية وتقنية الجري والمهارات الحركية بشكل أكبر ويتم تقديم المبادئ التكتيكية الأساسية. اعتمادًا على مدى موهبة الفريق، يتم تقديم مبادئ تكتيكية أكثر أو أقل. مع الأخذ في الاعتبار دائمًا أن تسلسل التعلم يكون كما يلي:
-
مهارات كرة القدم؛
-
المهام الأساسية والجماعية، بما في ذلك المبادئ التكتيكية.
من المرحلة الثالثة نبدأ في الاهتمام بالمهام الأساسية والمهام الجماعية، كما يتم تناول الذكاء الكروي بشكل أكبر.
المرحلة النهائية (الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و19 عامًا) سننتقل إلى كرة القدم التي تركز على المباريات والنتائج. يتم أيضًا إيلاء الاهتمام اللازم لتدريب القوة.
من أجل تحقيق التطوير الأمثل للاعبينا، فإننا نجمع بين الأسلوب الوظيفي المبني على التقنيات "الجافة" مع التدريب على أسلوب اللعب المبني على مواقف المباراة الحقيقية. من خلال التدريب على مواقف المنافسة، نريد تحسين الارتباط بين التقنية والبصيرة.
المبدأ معنا هو أن الأمر يتعلق في النهاية بما يفعله اللاعب بأسلوبه. لذلك، من المهم معرفة المهام الأساسية والجماعية والحصول على نظرة ثاقبة للعبة، وهو أهم شيء في كرة القدم. وبدون البصيرة (الذكاء الكروي)، تفقد التكنولوجيا أيضًا كفاءتها. وبالتالي فإن البصيرة توفر الأساس لكي تصبح "جيدًا" حقًا في كرة القدم.
بعد أن يتقن اللاعبون بشكل كامل الأسلوب الوظيفي والمهام الأساسية ومهام الفريق، يمكنهم التحول إلى كرة القدم الموجهة نحو المباراة والنتائج. في هذه المرحلة (من تحت 16 عامًا) تم الوصول إلى سن التحول إلى التدريب والتوجيه الموجه نحو الأداء. لقد أصبح اللاعبون جاهزين من الناحية الفنية لذلك، كما تسمح الخصائص العمرية أيضًا بهذه المرحلة التالية من التطوير.